انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار
القول في تأويل قوله تعالى إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار 42 مهطعين مقنعي رءوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء 43 يقول تعالى ذكره إنما يؤخر ربك يا محمد هؤلاء الظالمين الذين يكذبونك ويجحدون نبوتك ليوم تشخص فيه.
انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار. إ ن م ا ي ؤ خ ر ه م ل ي و م ت ش خ ص ف يه الأ ب ص ار يقول تعالى ذكره. ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار الآية. ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار 42 مهطعين مقنعي رءوسهم لا يرتد. و ل ا ت ح س ب ن الل ه غ اف ل ا ع م ا ي ع م ل الظ ال م ون إ ن م ا ي ؤ خ ر ه م ل ي و م ت ش خ ص ف يه.
إ ن م ا ي ؤ خ ر ه م ل ي و م ت ش خ ص ف يه ال أ ب ص ار أي.
Source : pinterest.com