ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار مهطعين مقنعي رؤوسهم
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار مقالة آفاق الشريعة قول الله تعالى.
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار مهطعين مقنعي رؤوسهم. ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار الآية. ولا تحسبن الل ه يا محمد غافلا عما يعمل الظالمون أي لا تحسبنه إذا أنظرهم وأجلهم أنه غافل عنهم مهمل لهم لا يعاقبهم على صنعهم بل هو يحصي ذلك عليهم ويعده عليهم عدا إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار أي. إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار أي. لا تحسبه إذ أنظرهم وأجلهم أنه غافل عنهم مهمل لهم لا يعاقبهم على صنعهم بل هو يحصي ذلك عليهم ويعده عدا أي.
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون وعيد للظالمين وأمل للمظلومين محاضرة موقع الشيخ د. لا تحسبه إذ أنظرهم وأجلهم أنه غافل عنهم مهمل لهم لا يعاقبهم على صنعهم بل هو يحصي ذلك عليهم ويعده عدا أي. و لا ت ح س ب ن الل ه غ اف لا ع م ا ي ع م ل الظ ال م ون إ ن م ا ي ؤ خ ر ه م ل ي و م ت ش خ ص ف يه الأب ص ار م ه ط ع ين م ق ن ع ي ر ء وس ه م لا ي ر ت د إ ل ي ه م ط ر ف ه م و أ ف ئ د ت ه م. إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار أي.
و لا ت ح س ب ن الل ه يا محمد. و ل ا ت ح س ب ن الل ه غ اف ل ا ع م ا ي ع م ل الظ ال م ون إ ن م ا ي ؤ خ ر ه م ل ي و م ت ش خ ص ف يه ال أ ب ص ار م ه ط ع ين م ق ن ع ي ر ء وس ه م ل ا ي ر ت د إ ل ي ه م. يقول تعالى شأنه ولا تحسبن الله يا محمد غافلا عما يعمل الظالمون أي. يقول تعالى شأنه ولا تحسبن الله يا محمد غافلا عما يعمل الظالمون أي.
و ل ا ت ح س ب ن الل ه غ اف ل ا ع م ا ي ع م ل الظ ال م ون إ ن م ا ي ؤ خ ر ه م ل ي و م ت ش خ ص ف يه ال أ ب ص ار 42 يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم.